Fascination About المدن الذكية



يحتم تطور التكنولوجيا وجود هذه المدن. فمعظم شركات صناعة السيارات العملاقة مثلاً، لديها خطط لصناعة سيارات ذاتية القيادة من دون سائق.

تعزيز إنتاجية مُديري المدينة، ومُوظفيها، وفرق تكنولوجيا المعلومات بها.

شرب الشاي الأخضر يوميًا يقلل من خطر الإصابة بأعراض الخرف

يمكن تحديد تعريف أكثر دقة للمدن الذكية المستدامة بواسطة الاتحاد الدولي للاتصالات، الذي أوضح أنها مدينة مبتكرة تستخدم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين نوعية الحياة، وكفاءة العمليات والخدمات الحضرية، والقدرة على المنافسة.

وترى العديد من الدول أن المبادرات والمشاريع التي تطبق في إطار مفهوم المدن الذكية، هي الحل لهذه المشاكل وهو الذي سيضمن نموها، والاستغلال الأمثل لمواردها وبناها التحتية وحل العديد من المشكلات وتوفير حياة أفضل للمواطنين والزوار مما سينعكس بدوره على كافة مناح المجتمع.

في هذا المقال، سنلقي نظرة على معايير المدن الذكية وكيف يمكن لتطبيقها أن يساعد في بناء المدن المستدامة والمستقبلية.

تُعد مدينة سنغافورة أحد النماذج الناجحة للمدن الذكية، وخاصة في ما يتعلق بشبكة المياه، التي تتألَّف من:

يستطيع المستخدمون إنجاز الإمارات مجموعة مهام مُتنوعة ستكون خطيرة أو صعبة للغاية بدون هذه التقنية، وذلك بفضل حلول الواقع المعزز المتقدمة. وعلى سبيل المثال، يستخدم بعض عمال المدن الأجهزة المحمولة التي تراكب صورة للمرافق والأصول عند النظر تحت الأرض.

إن اتخاذ القرارات بخصوص التخطيط المدني الذكي يتطلَّب مشاركة فاعلة ودائمة من كافة مكوّنات المجتمع.

* المهندسة هبة محمد إمام - خبيرة دولية واستشارية بيئية مصرية

كما أن رواد الأعمال والحاضنات الداعمة لهم من الجهات الهامة في إطار التوجه نحو تعميق تطبيق هذا المفهوم، حيث أن العديد من الحكومات في دول العالم أصبحت توفر مساعدات خاصة لدعم رواد الأعمال لإيجاد حلول ريادية ومبتكرة في إطار مفهوم المدن الذكية.

اعتماد البنية التحتية فيها على التكنولوجيا والتقنيات الحديثة.

تقديم خدمات أفضل نور لقد أصبح المُجتمع يتوقع خدمات بسيطة، وآمنة وسهلة الوصول؛ بفضل التطورات المتواصلة في التكنولوجيا الحديثة. تُقدم المدن الذكية خدمات موثوق بها، ويمكن الاعتماد عليها، وسهلة الاستخدام تُعطي أولوية للأشخاص في التجارب؛ وكل هذا دون إغفال تأمين المعلومات العامة الحسّاسة.

نسخ للحافظة نسخ الرابط سعدنا بزيارتك، جميع مقالات الموقع هي ملك موقع الأكاديمية بوست ولا يحق لأي شخص أو جهة استخدامها دون الإشارة إليها كمصدر. تعمل إدارة الموقع على إدارة عملية كتابة المحتوى العلمي دون تدخل مباشر في أسلوب الكاتب، مما يحمل الكاتب المسؤولية عن مدى دقة وسلامة ما يكتب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *